كما أكد مكتب الوزير انه لا يوجد خطط معينه لحجب المواقع وان جميع مواقع التواصل الاجتماعية والمدونات والمواقع الدينية والسياسية متوفرة بدون أي رقابة على عكس ما كان عليه النظام السابق .
كما اوضح المكتب أن الوزارة تدعم الحرية ونفي ما تردد عن القيام بحجب صفحات الانترنت .
فى حين اعتبر بعض الخبراء والمحللين ان هذه الخطوة ما هي الا مقدمة لممارسة الإرهاب الفكري بحجة الوصاية على الشعب تارة وباسم الأخلاق والدين تارة أخرى وثالثه باسم الأمن القومي .
كما يري الناشط السياسي مراد الهوني ان هناك قضايا ليبية أهم من غلق المواقع الإباحية .
أما الشاعرة ردينة الفيلالي قالت :”أن الحظر بالونه اختبار مدروسة ” من قبل حكومة الظل التي تتابع وترصد وتترصد الرأي العام بل وتأخذ قرارات الوصاية على الشعب وكأنه قاصر .
والأكاديمي والمدون المبروك سلطان كان مع قرار حجب المواقع وتساءل عن الأسباب المنطقية لعدم حجب المواقع الإباحية حتى الآن وأكد أن المجتمع من حقه ارتفاع أخلاقياته وقيمه.
في حين رأي الخبير الاجتماعي إبراهيم الجيار أن الحجب المعلن قد يكون أحد أسباب البحث عن مثل هذه ” السلع الممنوعة” .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire